وتقول هدى "الآن والكل يتحدث عن الاستعدادات الأمريكية والأوروبية للتفاوض مع إيران،.
علاوة على ذلك، غالبا ما تفتقر المرأة لإمكانية الحصول على الأموال اللازمة والفرص الملائمة لتغطية الخسائر المرتبطة بالطقس أو تقنيات التكيف على حياتها وحياة أسرتها، إذا ما كانت المعيلة الوحيدة لها، وتواجه التمييز الدائم في هذا الإطار.
كم من فتيات ونساء، ولا أستثني نفسي، وقفن يوما أمام المرآة يسائلنها عن شبه باللواتي يكتب عنهن الشعراء أو تتحدث عنهن الأغاني.
ومن نفس المنطلق، تقول الشاعرة رشا عمران "أفكر أحيانا لماذا لا تكتب الشاعرات عن أجساد الرجال بوصفها أجسادا مثالية؟ لماذا لا ينشغل الرجل بشكله وسنه وتجاعيده مثل المرأة؟ لماذا إعلانات التجميل وعملياته موجهة دائما للنساء لا للرجال؟ حتى من يعملون في مهنة التمثيل، جاك نيكلسون مثلا تقدم في السن، وكسب وزنا كبيرا، وترهل جسده ومع ذلك ما زال يحظى بأدوار بطولة".
تميل البلدان التي بها أعداد أكبر من القيادات السياسية النسائية إلى إيلاء اهتمام أكبر لقضايا مثل الصحة والتعليم والبنية التحتية وإنهاء العنف ضد المرأة.
ستساعد منصة القيادات النسائية أيضاً في مزيد من المعلومات تسليط الضوء على النساء في اقرأ أكثر مناصب قيادية سياسية بارزة، وفقا لمنظمي الحدث.
"مشروع التمور" موقع إلكتروني في بريطانيا، مبادرة رمضانية لدعم غزة واليمن وسوريا
نحن نعلم أن المجتمعات الت يتحققت بها المساواة بين الجنسين أكثر سلاما وازدهارا."
هيئة الأمم المتحدة للمرأة والهلال الأحمر المصري يُقدِّمان المساعدات الإنسانية للنساء والأطفال في غزة
الكرامة: حكاية آخر معركة اتحد فيها المقاتلون الفلسطينيون والجيش الأردني ضد إسرائيل
تكتب رشا عن امرأة خارج المعايير، وتكشف ما تجد النساء عادة أنفسهن مضطرات إلى إخفائه، وهذا يشمل وصولها خمسينات العمر، والندبة التي خلفها تعرضها لعميلة قلب مفتوح قبل بضعة سنوات، والتي المرأة تحضر في قصائدها، ولا تسعى لإخفائها حتى في ملابسها اليومية.
كانت إجابة من تحدثت إليهن ممن يساندن حقوق المرأة حذرة، وأحيانا مرتبكة، فهن من جهة يقفن إلى جانب حرية المرأة في الاختيار، ومن جهة أخرى يجدن صعوبة في التعامل مع كون "حرية الاختيار" تلك ليست "حرية" في الواقع، بل نتاج انقر هنا قولبة وضغط تربية الثقافة السائدة على مدى فترة زمنية طويلة.
وشددت على أنه بدون الرجال الذين يدركون ويتعاطفون ويتفهمون محنة عدم المساواة بالنسبة للمرأة، لا يمكننا مواصلة التقدم.
الرئيسة المشاركة لمؤسسة بيل وميليندا غيتس، السيدة ميليندا غيتس